Advertisement

Facebook

اهٍ لو كان برنا نحن بامهاتنا وأبائنا نحن مثله هكذا


لا يترك وانغ رويكين أمه لوحدها في المنزل خوفاً عليها ، يخشى أن يُصيبها مكروه في غيابه وهي العجوز التي لا تقوى  على رعاية نفسها وحمايتها. لذالك هو يصطحبها كُل يوم معه للعمل بعربته التي يقودها بساق واحدة. بمُجرد أن ترى الإبتسامة على وجهه وهو يسير بأمه ويتنقل بها بساق واحدة فقط ، ستكتشف حجم الحب الواقع في قلبه لها.
لا يترك وانغ رويكين أمه لوحدها في المنزل خوفاً عليها ، يخشى أن يُصيبها مكروه في غيابه وهي العجوز التي لا تقوى على رعاية نفسها
لذالك هو يصطحبها كُل يوم معه للعمل بعربته التي يقودها بساق واحدة.
بمُجرد أن ترى الإبتسامة على وجهه وهو يسير بأمه ويتنقل بها بساق واحدة فقط ، ستكتشف حجم الحب الواقع في قلبه لها.

Comments